الجزائر الى الابد



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الجزائر الى الابد

الجزائر الى الابد

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الجزائر الى الابد

منتدى لكل الجزائريين كل الاخبار و لاحداث جديد البرامج والالعاب منوعات


    من هنا الانطلاقة: رجالة و قادرين على شقانا

    RAP DK
    RAP DK
    المديرالعام للمنتدى
    المديرالعام للمنتدى


    عدد المساهمات : 80
    نقاط : 10215
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 13/09/2009

    بطاقة الشخصية
    المساعدة: 1

    من هنا الانطلاقة: رجالة و قادرين على شقانا Empty من هنا الانطلاقة: رجالة و قادرين على شقانا

    مُساهمة من طرف RAP DK الثلاثاء أكتوبر 06, 2009 4:14 pm

    [b]الحمد لله رب العالمين على نعمة الإسلام و نعمة الجنسية الجزائرية

    مقدمة:

    يتناسى بعض من منافسي محاربي الصحراء دروسا قدمناها لهم في سابق مرات تجعلهم يرسبون في مواجهاتهم لنا تباعا و يطلقون ألسنتهم لتصريحات مضحكة اكلت عليها البكتيريا المحللة و شربت و تشم رائحة عفنها على بعد آلاف الكيلومترات، و كأنهم يترجون أن نذهب إليهم لنستعظمهم، و نطلب شفقتهم، و نملأ جيوبهم حتى يساعدوننا في التأهل إلى المونديال و إلا فإنهم سيتنازلون عن شرفهم و نقصى نحن من حلم المشاركة في مونديال جنوب افريقيا، و كأنهم يقولون المونديال لمن يدفع اكثر، لتصبح كرة القدم عبارة عن لهو و تجارة بدلا من ''القادر على شقاه يفوت''
    الخيانة:
    تبلغ ذروة (الاجرام) كما هو معلوم عند كافة الأمم و في كافة الديانات عند الخيانة فمن خان وطنه و لعب بشرفها منبوذ في كل الأمم حتى في الأمة التي خدمناها على حساب أمتنا و من خان دينه أعظم، و نحن لا ننتظر شيئا ممن باع وطنه لأجل حفنة من الدراهم أو حتى من اجل عدو عدوي هو صديق لأنها مبنية على مصلحة مؤقتة فقط تزول بزوال أسبابها، ليس كالشرف الذي لا يزول نهائياوإن زال زلنا معه، وحين يطل علينا رئيس اتحادية بتصريح يظمأ امامه السمك في قعر البحرفلا مناص من تشميرسواعدناو الاعتماد على انفسنا كالعادة.
    العقلية الجزائرية:
    يجهل هؤلاء بالطبع العقلية الجزائرية واننا ''قادرين على شقانا'' و إلا لما تجرأ أحدهم على نطق مثل مانراه من تصريحات لكن لا يعذر بالجهل عندنا، على طريقة القانون لا يحمي المغفلين، و تناسوا اننا لا نعترف إلا بالميدان و فقط، فمحال ربح المعركة قبل بدايتها، بالرغم من توفر كل الشروط فألمانيا التي وعدتنا بالثمانية و ما أدراك ما ثمانية المانيا، لما وقعت معنا في ساحة الوغى الكروية لم تستطع التأهل علينا إلا بتكتل مع فرق أخرى، فلم نتفطن للتكتل وأقصينا في مباراة مازالت تلصق تهمة العار بكل الماني و نمساوي، و من أراد إلصاقها بنفسه مرة اخرى فليلصق عار التكتل بنفسه لكننا حفظنا الدرس و نعرف ما يلزمنا و لن نتراخى كما تراخينا ضد الشيلي بل سنتأهل بفضل مجهوداتنا و فقط و سنلعب على اوتار الفوز ضد رواندا و مصر في اللقائين المقبلين و لا يهمنا ما يصنعه و يقوله البقية، و اظن ان التاريخ يحفظ جيدا بسالتنا و شجاعتنا.
    الهجوم المعاكس :
    سيد كالوشا بواليا عظيم التماسيح فلتذهب أنت و رونارك إلى الجحيم و لتصدأ رصاصاتك النحاسية و لتبع شرفك في سوق النخاسة كما تباع الجاريات نحن الجزائريون اعزنا الله برفعة في نفوسنا تسمى ''النيف'' مصنوع من زجاج عهدنا عليه من السقوط حتى لا ينكسر لذلك فهو منذ القدم مرفوع في السماء، لن نتأهل ''بمزية'' من احد و لا نقبل الصدقات ممن يساوم في شرفه خاصة، نحب من يحتقرنا بعينه و كلامه لأننا نستمد قوة لا تضاهى حينما نرد عليه بالجوارح، شغوفون بالتحديات ولو تفوز مصر عليكم لن نحزن أو نخاف، بل سيعطينا اصرارا كبيرا لقهر بطل افريقيا في عرينه، وان لم يكتب لنا المونديال سيبقى في صفحة التاريخ اننا شرفاء و انكم سترمون في مزبلة التاريخ بملف أسود اسمه ''بائع لشرفه''ن نحن رجال قادرون على سحق الجبال و فعل المحال أبي العربي بن مهيدي و امي جميلة بوحيرد و امامي بن باديس و معلمي مالك بن نبي، و فريقي الوطني ولد و كبر بين ايدي مجاهدين و شجاعتي استلهمتها من بسمة العربي بن مهيدي و زبانة وهما يواجهان الموت و صبر امي بوحيرد التي جعلت من الرجال يخجلون منها فكيف لا و هي المثل في الشجاعة العظمى عند كل الدول العربية ..أ و فيكم اشجع منها ؟؟؟؟
    ببندقية الصيد قهرنا الدبابة، ب''سونيتكس'' فزنا على adidas، بلاعبين لم يلبعوا كأس افريقيا مرتين قهرنا بطل افريقيا، و من العدم نصنع (البطولات) عفوا المعجزات، و نحن نقبل التحديات، ومن اعيته الجزائر فلينتحر و من أراد المرتبة الأولى فليتمنى عدم وقوعه معنا لأننا انهينا كل المجاملات و رجعنا لعادتنا القديمة ''الكف و الصف'' و بالتوفيق في استقبال الكفوف.
    كلمة أخيرة:
    ها قد استيقظنا و عدنا و عودتنا أرعبت الجميع كما أرى فبالله عليكم اكل هذ الخوف من فريق لم يتأهل إلى كاس افريقيا كما تقولون و مرتين على التوالي ، ألم نكن البلد النكرة، ألم تقولوا أين الجزائر من الخارطة الكروية، كل يوم أكتشف نعمة الجنسية الجزائرية اكثر مع توالي التصريحات التي ارى فيها الرعب حتى اصبحت الامم تتفق علينا علها تحبط من معنوياتنا لكننا و بعدما ارتفعت المعنويات إلى السماء ربطناها في كوكب زحل حتى لا تنخفض مرة أخرى و ستبقى كذلك و نحن نلقنكم الدروس
    فـــمـــــــاذا أنــــــــتــــــــم فـــــاعــــلـــــــون

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 6:47 pm