أحدث الصور
أكد الدولي الجزائري كريم زياني -صانع ألعاب فريق فولفسبورج الألماني- أنه قرر بصفة نهائية مغادرة فريق فولفسبورج الألماني نهاية الموسم الحالي، مشيرا -في الوقت نفسه- إلى تلقيه أكثر من عرض فرنسي، أبرزها من ناديه السابق مرسيليا.
وأوضح زياني أنه اتخذ قرار مغادرته النادي الألماني بعد التهميش الذي وجده في الفريق خلال الفترة الأخيرة منذ العودة من المشاركة مع الجزائري في كأس الأمم الإفريقية التي أقيمت يناير/كانون الثاني بأنجولا. وذلك حسب ما ذكرت صحيفة "النهار" الجديد الجزائرية اليوم 11 مارس/آذار.
وأشار صانع ألعاب الخضر إلى أنه تلقى أكثر من عرض مغرٍ خلال الفترة الأخيرة من أندية فرنسية، وأبرزها ناديه السابق مرسيليا، فضلا عن أندية تركية، لافتا إلى أنه لم يحدد مصيره بعد.
وتعد قيادة زياني للخضر في بطولة كأس العالم 2010 المقررة في جنوب إفريقيا الصيف المقبل فرصة ثمينة للاعب لتسويق نفسه بالأندية الأوروبية، أو فرض نفسه بشكل أساسي على تشكيلة فولفسبورج في حال رفض الأخير الاستغناء عن خدماته.
وقد ساعد غياب زياني عن فولفسبورج فترة طويلة تصل إلى الشهر خلال مشاركته في أمم إفريقيا، فضلا عن عودته مصابا؛ في ابتعاده عن التشكيل الأساسي للفريق، كما أنه بعدما استعاد لياقته مرة ثانية أصيب مع الخضر في مباراة صربيا الودية، الأمر الذي وضعه في مأزق كبير من المشاركة في تشكيلة ناديه الألماني الأساسية.
على صعيد آخر؛ أوضح نجم الخضر أنه ينتابه شعور غريب عندما يسمع النشيد الوطني الجزائري، مشيرا إلى أن هذا الشعور يصعب وصفه، وأنه ينتابه نفس الأمر عندما يرتدي قميص الخضر، فضلا عن أن هذا الشعور يحفزني على الأداء، وبذل أقصى جهد.
وقال: أشعر بأحاسيس مختلفة جدا عندما أستمع إلى النشيد الوطني الذي أحفظه عن ظهر قلب، أحس وكأني في عالم آخر، وخاصة عندما أكون في الملعب وينشد عشرات الآلاف من المناصرين الجزائريين النشيد الوطني.
وتابع زياني قائلا: "إنه يفتخر كثيرا بانتسابه إلى الجزائر بلد الشهداء، وفي كل مرة يسمع فيها قسما يفكر مباشرة في والده رابح الذي كان دائما إلى جانبه وقاده إلى الطريق الصحيح من أجل احتراف الكرة المستديرة، وسانده في كل قراراته المتعلقة بمستقبله".
وشدد صانع ألعاب الخضر على أن حلمه تحقق مع الجزائر عندما قاده وزملاءه إلى كأس العالم 2010 التي ستقام هذا العام بجنوب إفريقيا، مشيرا إلى أن أجمل لحظات حياته قضاها مع الخضر الذي التحق به منذ عدة سنوات بحيث فضله عن منتخب فرنسا.
وأكد زياني أنه لم يندم على اختياره المنتخب الجزائري، على رغم العروض المغرية التي وصلته من المنتخب الفرنسي، مؤكدا مدى تعلقه بالجزائر -بلد والده الأصلي- على رغم أنه ولد وترعرع بفرنسا ووالدته فرنسية، ولعب لكل المنتخبات السنية لفرنسا.
وأوضح زياني أنه اتخذ قرار مغادرته النادي الألماني بعد التهميش الذي وجده في الفريق خلال الفترة الأخيرة منذ العودة من المشاركة مع الجزائري في كأس الأمم الإفريقية التي أقيمت يناير/كانون الثاني بأنجولا. وذلك حسب ما ذكرت صحيفة "النهار" الجديد الجزائرية اليوم 11 مارس/آذار.
وأشار صانع ألعاب الخضر إلى أنه تلقى أكثر من عرض مغرٍ خلال الفترة الأخيرة من أندية فرنسية، وأبرزها ناديه السابق مرسيليا، فضلا عن أندية تركية، لافتا إلى أنه لم يحدد مصيره بعد.
وتعد قيادة زياني للخضر في بطولة كأس العالم 2010 المقررة في جنوب إفريقيا الصيف المقبل فرصة ثمينة للاعب لتسويق نفسه بالأندية الأوروبية، أو فرض نفسه بشكل أساسي على تشكيلة فولفسبورج في حال رفض الأخير الاستغناء عن خدماته.
وقد ساعد غياب زياني عن فولفسبورج فترة طويلة تصل إلى الشهر خلال مشاركته في أمم إفريقيا، فضلا عن عودته مصابا؛ في ابتعاده عن التشكيل الأساسي للفريق، كما أنه بعدما استعاد لياقته مرة ثانية أصيب مع الخضر في مباراة صربيا الودية، الأمر الذي وضعه في مأزق كبير من المشاركة في تشكيلة ناديه الألماني الأساسية.
على صعيد آخر؛ أوضح نجم الخضر أنه ينتابه شعور غريب عندما يسمع النشيد الوطني الجزائري، مشيرا إلى أن هذا الشعور يصعب وصفه، وأنه ينتابه نفس الأمر عندما يرتدي قميص الخضر، فضلا عن أن هذا الشعور يحفزني على الأداء، وبذل أقصى جهد.
وقال: أشعر بأحاسيس مختلفة جدا عندما أستمع إلى النشيد الوطني الذي أحفظه عن ظهر قلب، أحس وكأني في عالم آخر، وخاصة عندما أكون في الملعب وينشد عشرات الآلاف من المناصرين الجزائريين النشيد الوطني.
وتابع زياني قائلا: "إنه يفتخر كثيرا بانتسابه إلى الجزائر بلد الشهداء، وفي كل مرة يسمع فيها قسما يفكر مباشرة في والده رابح الذي كان دائما إلى جانبه وقاده إلى الطريق الصحيح من أجل احتراف الكرة المستديرة، وسانده في كل قراراته المتعلقة بمستقبله".
وشدد صانع ألعاب الخضر على أن حلمه تحقق مع الجزائر عندما قاده وزملاءه إلى كأس العالم 2010 التي ستقام هذا العام بجنوب إفريقيا، مشيرا إلى أن أجمل لحظات حياته قضاها مع الخضر الذي التحق به منذ عدة سنوات بحيث فضله عن منتخب فرنسا.
وأكد زياني أنه لم يندم على اختياره المنتخب الجزائري، على رغم العروض المغرية التي وصلته من المنتخب الفرنسي، مؤكدا مدى تعلقه بالجزائر -بلد والده الأصلي- على رغم أنه ولد وترعرع بفرنسا ووالدته فرنسية، ولعب لكل المنتخبات السنية لفرنسا.